كائنات فوق الشريعه والقانون

موضوعي اليوم

يشمل كل من هو في منصب مسؤولية في دولة عربية ما

وهو بعنوان*كائنات فوق الشريعة والقانون*

ظاهرة شائعة في اغلبية الدول العربية

عكس نظيرتها الاوربية حقوق *اخواننا دوي الاعاقة* مهظومة

مع انهم في امس الحاجة لها

بامكان الدول العربية توفر لهم كل شيئ

لاننا نتوفر على الخيرات من معادن ووووو ...

ما يجعل الكل يتمتع بحياة هنيئة

وزد عليها الهبات التي تبعتها الدول الاوربية او المنظمات الحقوقية

وهده الهبات هي في حد داتها متنوعة اما مادية

او معنوية في شكل تجهيزات للمؤسسات او كراسي وما شابه

لكن وآآآسفاه ...هناك قناصون يقتنصون هده الفرص في ظل سكوت الجميع

قناصون ينتظرون الهبات للسطو عليها وتحويلها لجيوبهم

لكن الغريب في الامر انهم اناس يعتبرون انفسهم فوق

القوانين الجاري بها العملوربما فوق الشرائع السماوية هي الاخرى

على خلفية تمتعهم بما يكفي من الحماية المشبوهة

اعزائي ...لي تساؤلات !!! ربما لها اجابات وربما لا

مع انه في جميع الاحوال اي سواء اجبنا عليها ام لا ...

فسيبقى الحال على ما هو عليه ...

لكن ربما الكلام يؤتي اكله ونستطيع ان نعبر على ما بداخلنا هنا في منتدانا

الدي يفتح صدره لنا بكل حفاوة
هل القانون يسمح بهده الانتهاكات؟

ام انهم بارعون في ايجاد الثغرات التي ينفدون منها؟
وان وجدت الثغرات في القانون الارضي

اي القانون الدي وضعه الانسان

هل سيجدون ثغرات للقانون السماوي؟

القانون الدي وضعه الله سبحانه وتعالى مجسدا في القرآن

ووضحته السنة المحمدية؟
تساؤلات نجيب عليها في منتدانا وتبقى معلقة ومؤجلة الى اشعار آخر

لا يعلمه احد في ظل الانتهاكات السائدة في اغلبية الدول العربية

وكما سبق لي ان قلت

*عجائب الدنيا سبعة...وبأمة الاسلام اصبحت تمانية*

الا يكفيهم ما يعانوه *اخواننا دوي الاعاقة *

في حياتهم اليومية حتى يقدموا هم على سلب حقوقهم

وعدم توفير الضروريات لهم؟

فهل سيأتي اليوم الدي توضع فيه في الحسبان جملة...

*...قبل أن تحاسبوا *


اعذروني احبتي وتقبلوا كلامي